مصطلح (Low-Code) أو (No-Code) يستخدم لوصف منصات تقوم عبرها ببناء تطبيقات خاصة بك دون الحاجة لكتابة كود برمجي تقريبا في حالة (No-Code) أو بكتابة كود خفيف \ قليل (Low-Code)، وأهم الفروقات بينهما أن منصات الكود الخفيف (Low-Code) توفر إمكانيات أكثر في التخصيص عبر كتابة أكواد بسيطة لردم الفجوات التي قد تكون في الحالات الخاصة والتي ستتطلب منك ذلك لضبط إجراءات العمل.
تعد أشهر المنصات وأكبرها وأعلاها تكلفة كونها وفرت منظومة لمنتجها مثل الشهادات الاحترافية عبر أكاديميتها وتوفير الحلول الكبيرة عن طريق نظامها مع إمكانية كتابة الكود الخفيف.
مثل سابقتها من ناحية الميزات وتتنافس معها على الشهرة والحجم والتكلفة المرتفعة بسبب توجهها وتخصصها في المؤسسات الكبيرة.
أحد المنصات الموجهة أكثر نحو الشركات الصغيرة والمتوسطة بحلولها للأتمتة والتكامل مع العمليات اليومية للمؤسسات.
أحد المشاريع التي انضمت تحت منصة (جوجل) ومتوجهة أكثر نحو الشركات الصغيرة والمتوسطة ويوفر نسخة مجانية كافية لكثير من الأعمال ويعد من أكثر المنصات سهولة في التخصيص.
تعد من أقدم المنصات التي قدمت حلولا للشركات الصغيرة والمتوسطة، بدأت بحلول بسيطة ومن ثم قامت بإضافة عشرات الحلول والأدوات التي تمكن التكامل فيما بينها لإتمام الكثير من المهام والأعمال و دعمها أيضا بفريق فني متواجد دائما للمساعدة لتكامل منتجاتها.
قناعتي الشخصية
هذه المنصات تقدم أدوات ممتازة وسريعة لبناء حلول مرحلية وتحقيق مكاسب سريعة، ولكنها تحاول أن توهم الناس وتخيفهم من بعبع اسمه (الكود) فمهما طالت المدة أو قصرت سيكون هناك تكلفة أعلى ستدفعها لإتمام العمل بشكل كامل دون كتابة الكود ولا يمكنك الاعتماد على هذه المنصات بشكل كامل.